أهلا ومرحبا بكم
كما وعدتكم بنشر ملاحظاتي على كتاب عمالقة قوم عاد هم بناة الأهرام الحقيقين في موضوع ممن أصابهم فيروس النقل "C1.P1." سي1بي 1، وسوف أكتفي بعرض الخلاصة والفائدة هنا، فقد وفرت لكم الموضوع على شكل سكريبد لطول الموضوع،،
الخلاصة والفائدة
استشهد بكلمات الباحث حيث قال "احتج سيدنا هود على قومه عاد لانشغالهم عن التفكير في الله الخالق الحق وبناؤهم صروحا ضخمة كالجبال فوق المرتفعات والهضاب الرملية بلا فائدة"
وكيف هو أهدر وقته واهدر وقت الكثير لا في البناء بل في التفكير العقيم حول هذا البناء عديم الفائدة، فهذا البحث لا فائدة منه فسواء بناه الاهرام كانوا عاد أو الفراعنة لا تفرق معي، لأنني أختلف كليا مع من يقول أو يفتخر بأن أصل المصريين الفراعنة بناة الأهرام - رغم ما بها من إعجاز - فأظن انها أقل الحضارات القديمة وتركها الله عز وجل فقط للعبرة والاتعاظ لا للفخر والاعتزاز...
ثم ان الله سبحانه وتعالى يقول في كتابه الكريم
(وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ(78) ) سورة الحج
فالافضل أن ننتسب بل كل المسلمون وخاصة العرب لأبينا إبراهيم عليه السلام والأقرب والأفصل بل هو نفس النسب هو الانتساب لأبينا محمد صلى الله عليه وسلم فقد قال الله عز وجل ( النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُوْلُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَن تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُم مَّعْرُوفًا كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا (6) ) سورة الأحزاب
ولطالما زوجات الرسول أمهات المؤمنين فزوجهم أب لهم
ما أريد أن أقول : أن النبي والاسلام هم أصلنا وحضارتنا التي يجب أن نعتز ونفتخر بها ، ونعززها باسلامنا الصحيح وعندها سوف نعرف حقائق لم نكن نعرفها ونفعل حضارة أقوي من أي حضارة علميا وتكنولوجبا وفي كل العلوم.
الآن أترككم مع قراءة الملاحظات كاملةويمكن الضغط على full screen للمشاهدة بملىء الشاشة..
ثم ان الله سبحانه وتعالى يقول في كتابه الكريم
(وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ(78) ) سورة الحج
فالافضل أن ننتسب بل كل المسلمون وخاصة العرب لأبينا إبراهيم عليه السلام والأقرب والأفصل بل هو نفس النسب هو الانتساب لأبينا محمد صلى الله عليه وسلم فقد قال الله عز وجل ( النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُوْلُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَن تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُم مَّعْرُوفًا كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا (6) ) سورة الأحزاب
ولطالما زوجات الرسول أمهات المؤمنين فزوجهم أب لهم
ما أريد أن أقول : أن النبي والاسلام هم أصلنا وحضارتنا التي يجب أن نعتز ونفتخر بها ، ونعززها باسلامنا الصحيح وعندها سوف نعرف حقائق لم نكن نعرفها ونفعل حضارة أقوي من أي حضارة علميا وتكنولوجبا وفي كل العلوم.
الآن أترككم مع قراءة الملاحظات كاملةويمكن الضغط على full screen للمشاهدة بملىء الشاشة..
واخيرا: أود أن أؤكد ان الغرض من هذه الملاحظات ليس لنفي أو انكار جهد الباحث محمد سمير عطا، وإنما لأن هذا الأمر أي الأهرامات شغل كثيرا من العلماء والباحثين والشباب ولكن هناك ما هو أولى بالإنشغال به، وكذلك توجيه نتائج الأبحاث حول مثل هذه الأمور إلى قصور الإنسان مهما بلغ من العلم وإلى العبرة والاتعاظ لانه لا توجد نتيجة مؤكدة لهذه الأبحاث ولم يكتشف بعد الأسرار حول الاهرامات من حيث كيفية بنائها ومن بناها ومتى وما الغرض منها...